يستحوذ قطاع التعليم في منطقة الظفرة على اهتمام منقطع النظير من قبل القيادة الرشيدة، لما له من أهمية كبرى في عملية بناء أجيال المستقبل، لتشهد منطقة الظفرة إطلاق العديد من المشاريع المتعلقة بتطوير قطاع التعليم شاملة مختلف المراحل التعليمية ومعززة بشتى الخدمات المكملة وأولت الخطة الاستراتيجية لرؤية العاصمة للعام 2030 أهمية كبيرة لموضوع التعليم في منطقة الظفرة، وبكل درجاته ومراحله: "قبل الدراسة، والابتدائي، والإعدادي، والثانوي"، وشرعت في تنفيذ العديد من المشاريع المتعلقة بتطوير القطاع التعليمي سواء المتعلق باستراتيجيات التعليم، أو المتعلق بتطوير المدارس وإنشاء الجديدة منها، بالإضافة إلى دعمها بالمختبرات ومراكز البحث وجميع الأنشطة الطلابية المختلفة لاسيما نشاط معرض "صيفنا متميز".